ترعرعت مرعب في قرية الرامة في الجليل في بيت موسيقي، حيث تعلمت حب أغاني الشيخ إمام من والدها الموسيقار ألبير مرعب.
الدخول مجاني
المدخل متاح

الهي انقذني من وطني
تأليف : مظفر النوّاب
اخراج وتمثيل : غسان عباس
مساعدة مخرج : مجد عيد
كتابة وتلحين موسيقي : سعيد عباسي
ضابط ايقاع : اسعد ابو حاطوم
اضاءة : نزار خمرة
ديكور : كامل روبي
انتاج : مسرح المجد للانتاج

المدخل متاح
يظهر الشاعر العراقي مظفر النواب في بلدة عربية ذات يوم ويلتقي بموسيقار شاب يقدم عروضًا موسيقية في مقهى ثقافي. يصبح الاثنان أصدقاء ويطلب العازف من الشاعر أن يرافقه إلى المقهى في المساء لعل هذا ينقذه من طرده من عمله. يستجيب صاحب المقهى للشاعر ويشترط عدم طرد العازف باعتلاء الشاعر للمسرح وقراءة أشعاره. يقبل النواب الدعوة ويعتلي المسرح ليحدث الجمهور عن حياته الشخصية، عن حكامنا وقهرنا وسجاننا بأسلوبه المميز.

المدخل متاح
لاقتناء البطاقات

ورد الصَّغيرَةُ غاضِبَةٌ وَحَزينَةٌ جِدًّا؛ فَأُخْتُها الْكُبْرى تَحْظى بِاهْتِمامِ والِدَيْها، وَهِيَ لَمْ تَعُدْ تَحْتَمِلُ هَذا الْأَمْرَ! لِذَلِكَ تُقَرِّرُ ورد أَنْ تَتْرُكَ هَذا الْبَيْتَ الَّذي يُغْضِبُها مُتَسائِلَةً: “مَنِ اخْتارَ لي هَذا الْبَيْتَ؟.. لِماذا وُلِدْتُ في هَذِهِ الْعائِلَةِ دونَ سِواها؟”
وَعِنْدَما فَتَحَتْ نافِذَةَ غُرْفَتِها لِلْخُروجِ ظَهَرَ النَّجْمُ نور الْوَدودُ، الَّذي أَخَذَها في رِحْلَةٍ مُتَنَقِّلًا بِها بَيْنَ الْبُيوتِ وَالْمَنازِلِ، بَحْثًا عَنِ الْبَيْتِ الَّذي تُريدُهُ.
نَماذِجُ عَديدَةٌ مِنَ الْبُيوتِ تُلائِمُ صَديقاتِها وَأَصْدِقاءَها، لَكِنَّها لا تُلائِمُها هِيَ.. وَعِنْدَما تَصِلُ إِلى الْبَيْتِ الْأَخيرِ في الْجَوْلَةِ تُدْرِكُ – عَلى الْفَوْرِ – أَنَّ هَذا هُوَ الْبَيْتُ الَّذي تُريدُ أَنْ تَعيشَ فيهِ!
نتشرف بدعوة الأهالي الكرام مع أطفالهم للاحتفال بإصدارنا الجديد ” ورد تبحث عن بيت” مع الكاتبة آمال قيس والرسامة فيتا تانل

في البرنامج:
قراءة القصة مع الكاتبة أمال قيس
تفعيّل حول القصة
توقيع الكاتبة على الكتب
اعمار المشاركين: 4-8 سنوات

يرجى تأكيد الحضور بواسطة الرابط المرفق أو هاتفياً
04-8512444

عن الكاتبة :
الفنانة آمال قيس ممثلة مسرحية
شاركت بالعديد من الاعمال المسرحية والسينمائية في عدة مسارح مهنية في البلاد
مسرحيات أطفال ومسرحيات للكبار
من مؤسسي مسرح عيون الجولاني

حاصلة على لقب ثاني في الدراما ترابيا
“ورد تبحث عن بيت” هي تجربتها الأولى في الكتابة للأطفال

تأليف: طارق السيد.
اخراج: محمد عيد.
تمثيل: سهى ربيع، شام يوسف، هديل الخطيب، سهل الدبسان.
مساعدة اخراج: سيلين يوسف.
موسيقى: خالد عرامين.
ملابس: خديجة أبو سرارة.
تصميم اضاءة: شموئل مور.
تقنيات: موسى العمور.
شكر خاص: يوسف أبو زغيلة. القصر الثقافي- رهط

هذه المسرحية المنبرية، تستخدم أدوات مسرح المضطهدين لتتناول قضية العنف ضد المرأة من خلال قصة فتاة تتعرض للعنف من قبل زوجها بشكل مستمر.
في كل محطة من المحطات تتعرض لأشكال مختلفة من العنف المباشر وغير المباشر وفي طريقها تحاول دوماً إيجاد حلول لهذا العنف ولا تنجح.
وبذات الوقت تطلب المساعدة وتواجه صعوبة في هذا الطلب حيث تتردد وتخاف بسبب وجودها في دائرة ضعف لا متناهية، بينما تستمر في محاولاتها في رفض هذا الواقع وتغييره.
تعرض المسرحية حياة الشخصية الرئيسية كأنها تعيش كابوسًا وتشارك الجمهور مصاعبها ليكونوا سنداً لها في مواجهة هذا الواقع.

مدة المسرحية: 60 دقيقة.
المدخل غير متاح
الدخول مجاني

ممثلين: صبحي حصري،فراس مناع،سهاره ابو روكن
اضاءة: محمد شاهين
مسرحية درامية لجميع الأجيال
فرح، وهو طفل ثانوية موهوب ومشاكس، يحلم بأن يصبح طبيبًا جراحًا وأن يسير على خطى مسيرة والديه المهنية. ليلى، ومعلمته منى، تحبانه، لكنه يرفض تقبل حبهما والاعتراف به.
يفصَل فرح من المدرسة ذات يوم، ولقاء صدفة مع شخص غريب في محطة الباص يأخذه في منعطف تدمر نهايته حياته.

** بين الساعات 18:00 – 20:00 سيقام سوق فنانين ومصممين، كما سيكون المقهى Beitca مفتوحًا للجمهور
المدخل متاح

المنصة فارغة.
الممثلون ينتظرون وراء الكواليس. يدخل الجمهور ويجلس.
شخص من الجمهور سيروي قصة، سيتأثر بها الآخرون ويصغي لها الممثلون بقلب نقي ونية صافية.
وفجأة، ستدب الحياة في القصة لتتحول إلى مسرحية تعرَض أمام الجمهور المندهش.
هذا هو سحر مسرح البلايباك. مسرح ارتجالي قائم على التعاون بين الجمهور والممثلين، مفعم بالحساسية والفكاهة.
مجموعة مشكاة هي فرقة مسرحية تتألف من ممثلين، مربين ومعالجين.

الدخول مجاني

نص: فدى جريس
إعداد وإخراج: هشام سليمان
مساعدة مخرج: دينا سليمان
موسيقى: معين دانيل
اضاءة: نزار خمرة
ديكور: عادل سمعان
ملابس: صبرين حسين طافش
ممثلين: علاء شرش، ريبكا تلحمي،خالد ماير، رائد شمس، نوار خليليه، نرين فران

تدور أحداث المسرحية في فترة الحكم العثماني في البلاد وتتناول في مجرياتها أحداثًا ومشاهد يومية مأخوذة من الحياة القروية البسيطة، تمر بها مجموعة واسعة من الشخصيات تمثل كل منها شريحة كبيرة من مجتمعنا في ذلك الوقت وفي يومنا هذا أيضًا.
تسرَد الأحداث من وجهة نظر “الخواجا” الذي يأتي لزيارة البلاد لدراستها وبحثها ويدوّن كل ما يصادفه ويراه عند تواجده في إحدى القرى ويقوم برواية تدويناته لاحقًا بعد عودته إلى بلاده.
ستشعركم الشخصيات أنكم تعرفونها جيدًا، فهي مستمدة من شخصيات نصادفها ونعيش معها في حياتنا اليومية، بدءًا بسلوى بنت المدينة، مرورًا بأبي السعد، وحتى فضلو.

** بين الساعات 18:00 – 20:00 سيقام في المعرض سوق فنانين ومصممين. سيكون المقهى Beitca مفتوحًا للجمهور.
المدخل متاح

ترجمة وإعداد: إياد شيتي
إخراج: غسان عباس
موسيقى: معين دانيال
تنفيذ ديكور: فيصل غزاوي
ديكور وإضاءة: نزار خمرة
مديرة إنتاج: مجد عيد
تمثيل: إياد شيتي، ربيكا تلحمي، غسان عباس

مسرحية كوميدية اجتماعية للكاتب الأميريكي نيل سايمون.

تتناول المسرحية قضايا وقصص أزواج من سكان نيويورك في السبعينيات، لكنها ذات صلة لأيامنا هذه، إذ أنها تلمس قضايا يعاني منها كل منا: الصراع الأبدي بين المواطن البسيط والمؤسسات الحكومية، الأزمة الاقتصادية التي قد تقود بالأزواج الى حد الجنون والهلوسة، التفكك الأسري والتباعد الاجتماعي بين أفراد العائلة نفسها وبين الاخوة والاقرباء، بالإضافة إلى أعمال العنف والقتل والسرقة.
المدخل متاح

كتابة وإخراج: أسامة مصري
موسيقى: معين شعيب
تصميم ديكور: مروان صباح
تصميم حركي: نتالي خوري
ملابس: اليانا كوك
اضاءة: تامر حصري
تمثيل: صفاء حتحوت، نضال حجاج، الاء محمد

تتناول المسرحية قضية الأمان داخل البيوت والمخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الأطفال، مثل مخاطر بالكهرباء، أو اللعب بالمواد الحارقة وشرب المواد الخطرة، وما شابه.
أخذ الكاتب بعين الاعتبار رفض الأطفال لنصائح الكبار، واستخدم لذلك الدمى التي يحبها الطفل لتقديم النصح لهم.
تتخلل المسرحية مقاطع غنائية ودمى إلى جانب التمثيل الحي، وفيها مغامرة شيقة للطفلة ريما الشقية تنتهي بشكل غير متوقع.
المدخل غير متاح

كتابة وإخراج: محمود قدح
تصميم حركة: بروفيسور نيتا بولفار ميشر
ديكور: سميون غولكو
رسومات: بافل سنبخت
ملابس وأقنعة: ساشا تشرين
موسيقى: معين شعيب
أداء تمثيلي: كارم كنعان، احمد سويدان، سالي عكاوي، نسرين سطيلي
انتاج: مسرح الأجيال

تتناول المسرحية موضوع احترام الذات، البحث عن الهوية الشخصية وتقبل الإنسان لنفسه، من خلال قصة ولد يخرج إلى رحلة في الغابة للبحث عن الساحرة التي ستساعده على تحقيق حلمه. يلتقي الولد في الغابة بحيوانات مختلفة تنصحه بالعدول عن مغامرته لكن دون جدوى.

المسرحية مخصصة لطلاب الصفوف الابتدائية، وظِّفت فيها عناصر التشويق، والأقنعة والموسيقى.